عندما اتابع قديم اغاني عمرو فاننى اجد العديد من اعماله التى تنطبق على الواقع الذى يعيشه عمرو نفسه ولانه من الافضل لعمرو دياب ان يعترف بأنه يقف على الاقل وراء فكره كثير من اغانيه
واذا كان عمرو قد ظهر لاول مره مع زينه عاشور فى حفل افتتاح مهرجان القاهره السينيمائى السابع عشر فى عام 1993 بمناسبه عرض فيلمه الاخير ضحك ولعب وجد وحب فى حفل الافتتاح فان الزواج لم يكن تم بعد, فقد كان عمرو دياب فى انتظار الحصول على الضوء الاخضر للتقدم رسميا الى اهل محبوبته
ولكن قبل ان نستمر فى سرد وقائع الحكايه حكايه الخطوبه والزواج الثانى نسأل من هى زينه عاشور؟
زينه هى ابنه الشيخ او رجل الاعمال محمد مصطفى عاشور والدتها من اصل لبنانى تعرف عليها عمرو, وعلى شقيقها زياد عاشور فى احدى الولا يات الامريكيه حيث كانت تقيم هناك لدراسه علم النفس فى احدى الجامعات الامريكيه ولفتت نظر عمرو بوجودها فى اكثر من حفله بأكثر من بلد!
فهى بحكم دراستها بمدارس وليج دى ليمان فى سويسرا ثم دراستها فى جامعه وبستر بأمريكا ووجود شقيقها فى لندن لبعض الوقت
كانت زينه بمثابه الطيف الجميل الذى يراه عمرو كثيرا.. فى كثير من الاوقات كان يظن انه يحلم, كان عمرو يغنى ليجد عيون زينه اينما توجه تردد اغانيه.. وتكتفى بابتسامه خجوله مع كل اغنيه جديده
وبعد ان بدا واضحا ان حياه عمرو مع شيرين قد انتهت كزوجين.. التقى عمرو مع زينه فى اثناء زياره لها بالقاهره كان يغنى فى احد الفنادق بينما كانت تجلس هى فى المنضده الرئيسيه وغنى عمرو كما لم يغن منذ زمن.
ارسل عمرو اغنياته الى عيون زينه, بينما ارسلت له هى ابتساماتها
وفى الايام التى قضتها زينه بالقاهره كان قد تم الاتفاق بينهما على التمهيد لسفر عمرو الى السعوديه للتقدم رسميا لاسره زينه, وجاء الرد بدعوه عمرو لزياره الاسره للتقدم رسميا لاسره زينه وقضاء مناسك العمره بدعوه والد الفتاه محمد عاشور
ذهب عمرو الى السعوديه وحصل على موافقه الاسره.. ولكن بقيت مشكله وهى ضروره الحصول على موافقه السلطات السعوديه على زواج زينه التى تحمل الجنسيه السعوديه من عمرو الذى يحمل الجنسيه المصريه!
وانتظر عمرو على احر من الجمر... وفى هذه الفتره كانت عائله دياب معتاده على دعوه عمرو الى حفل افطار رمضانى كل عام فى قريته سنهوت بالشرقيه وفى شهر رمضان من هذا العام لم يتمكن عمرو من الذهاب كعادته كل عام الى قريته, فانتهزت عائلته مناسبه فوز احد افراد العائله بمنصب العمده فقاموا بدعوه عمرو وخطيبته للتعارف وزياره والده رحمه الله الذى كان المرض قد اشتد عليه.
ووافق عمرو بعد استشاره خطيبته وموافقتها, واخبر اسرته بانه سيحضر ومعه الغداء من القاهره, وبالفعل ذهب عمرو تسبقه سياره احد اكبر مطاعم القاهره ولم يكتف اهل القريه بذلك.. فقاموا بنحر الذبائح احتفالا بقدوم ابن القريه المطرب الشهير
وحاول البعض استغلال هذه الزياره فى تحقيق دعايه ما..فتم ابلاغ عدد من الصحفيين بأن يترقبوا حفل عمرو دياب وسط ابناء قريته.. وكاد هذا النشر الذى تم على نطاق واسع ان ينسف زواج عمرو من زينه , فقد كانت الموافقه على الزواج لم تعبر الحدود بعد.
شىء اخر تم نسفه بنشر اخبار وصور الزفاف, هو حفل الزفاف الحقيقى الذى كان من المقرر ان يقيمه عمرو فى احد فنادق القاهره فى شهر ديسمبر 1994.. ولكن بعد نشر صور (سنهوت) اعتبره عمرو زفافا حقيقيا, وعقد قرانه فى الصالون الملحق بجناحه الخاص فى الفندق الشهير وبحضور شاهدين فقط وأحد موظفى مصلحه الشهر العقارى للحصول على 2% من مؤخر الصداق وهو مائه الف جنيه مصرى لاغير
ولا صحه لما قيل عن مبلغ المليونين مؤخرا للصداق المسمى بينهما
وانتقل عمرو للاقامه فى شقته الفاخره باحدى العمارات الشاهقه التى تطل على نيل القاهره بعد اقامه لمده عام بالفندق الذى كان يغنى فيه.
واذا كان عمرو قد ظهر لاول مره مع زينه عاشور فى حفل افتتاح مهرجان القاهره السينيمائى السابع عشر فى عام 1993 بمناسبه عرض فيلمه الاخير ضحك ولعب وجد وحب فى حفل الافتتاح فان الزواج لم يكن تم بعد, فقد كان عمرو دياب فى انتظار الحصول على الضوء الاخضر للتقدم رسميا الى اهل محبوبته
ولكن قبل ان نستمر فى سرد وقائع الحكايه حكايه الخطوبه والزواج الثانى نسأل من هى زينه عاشور؟
زينه هى ابنه الشيخ او رجل الاعمال محمد مصطفى عاشور والدتها من اصل لبنانى تعرف عليها عمرو, وعلى شقيقها زياد عاشور فى احدى الولا يات الامريكيه حيث كانت تقيم هناك لدراسه علم النفس فى احدى الجامعات الامريكيه ولفتت نظر عمرو بوجودها فى اكثر من حفله بأكثر من بلد!
فهى بحكم دراستها بمدارس وليج دى ليمان فى سويسرا ثم دراستها فى جامعه وبستر بأمريكا ووجود شقيقها فى لندن لبعض الوقت
كانت زينه بمثابه الطيف الجميل الذى يراه عمرو كثيرا.. فى كثير من الاوقات كان يظن انه يحلم, كان عمرو يغنى ليجد عيون زينه اينما توجه تردد اغانيه.. وتكتفى بابتسامه خجوله مع كل اغنيه جديده
وبعد ان بدا واضحا ان حياه عمرو مع شيرين قد انتهت كزوجين.. التقى عمرو مع زينه فى اثناء زياره لها بالقاهره كان يغنى فى احد الفنادق بينما كانت تجلس هى فى المنضده الرئيسيه وغنى عمرو كما لم يغن منذ زمن.
ارسل عمرو اغنياته الى عيون زينه, بينما ارسلت له هى ابتساماتها
وفى الايام التى قضتها زينه بالقاهره كان قد تم الاتفاق بينهما على التمهيد لسفر عمرو الى السعوديه للتقدم رسميا لاسره زينه, وجاء الرد بدعوه عمرو لزياره الاسره للتقدم رسميا لاسره زينه وقضاء مناسك العمره بدعوه والد الفتاه محمد عاشور
ذهب عمرو الى السعوديه وحصل على موافقه الاسره.. ولكن بقيت مشكله وهى ضروره الحصول على موافقه السلطات السعوديه على زواج زينه التى تحمل الجنسيه السعوديه من عمرو الذى يحمل الجنسيه المصريه!
وانتظر عمرو على احر من الجمر... وفى هذه الفتره كانت عائله دياب معتاده على دعوه عمرو الى حفل افطار رمضانى كل عام فى قريته سنهوت بالشرقيه وفى شهر رمضان من هذا العام لم يتمكن عمرو من الذهاب كعادته كل عام الى قريته, فانتهزت عائلته مناسبه فوز احد افراد العائله بمنصب العمده فقاموا بدعوه عمرو وخطيبته للتعارف وزياره والده رحمه الله الذى كان المرض قد اشتد عليه.
ووافق عمرو بعد استشاره خطيبته وموافقتها, واخبر اسرته بانه سيحضر ومعه الغداء من القاهره, وبالفعل ذهب عمرو تسبقه سياره احد اكبر مطاعم القاهره ولم يكتف اهل القريه بذلك.. فقاموا بنحر الذبائح احتفالا بقدوم ابن القريه المطرب الشهير
وحاول البعض استغلال هذه الزياره فى تحقيق دعايه ما..فتم ابلاغ عدد من الصحفيين بأن يترقبوا حفل عمرو دياب وسط ابناء قريته.. وكاد هذا النشر الذى تم على نطاق واسع ان ينسف زواج عمرو من زينه , فقد كانت الموافقه على الزواج لم تعبر الحدود بعد.
شىء اخر تم نسفه بنشر اخبار وصور الزفاف, هو حفل الزفاف الحقيقى الذى كان من المقرر ان يقيمه عمرو فى احد فنادق القاهره فى شهر ديسمبر 1994.. ولكن بعد نشر صور (سنهوت) اعتبره عمرو زفافا حقيقيا, وعقد قرانه فى الصالون الملحق بجناحه الخاص فى الفندق الشهير وبحضور شاهدين فقط وأحد موظفى مصلحه الشهر العقارى للحصول على 2% من مؤخر الصداق وهو مائه الف جنيه مصرى لاغير
ولا صحه لما قيل عن مبلغ المليونين مؤخرا للصداق المسمى بينهما
وانتقل عمرو للاقامه فى شقته الفاخره باحدى العمارات الشاهقه التى تطل على نيل القاهره بعد اقامه لمده عام بالفندق الذى كان يغنى فيه.